{ قطـآ‘رآ‘ت }
لن أقولَ القطآ‘رآ‘ت التي تقتطِعُ مسآ‘حآ‘ت يوْميّـة من الغربة تكفي..لآ‘،
و لآ‘ الوقت الذي يحدِّقُ كعدوٍّ ليعرفُ أسرآ‘ري جيدآ‘.
سقطتُ،
وإنكسَـرْتْ .
أصبحَت، كقصيدة النثر، خطأً كونيآ‘ رائعآ‘،
لكن الدمآ‘ء التي تزفّ ليَ الوردَ
تُذكِّرني دائمآ‘ باتجآ‘ه المطر.
تذكرني أن المبتسمين خلف الجدآ‘ر همُ الحآ‘قدون
و هم أيضآ‘ أخطآ‘ءٌ كونية فشلت في أن تصبح قصيدة نثر.
خفيفآ‘نْ نقفزّ من ظلٍ لآخر،
لآ‘ زرقة الفجرِ توقظُ حلمَنآ‘ الغجريْ،
و لآ‘ علوّ البحر يكسرُ أصآ‘بعي الملتفةَ على ليلهآ‘.
نَضحكُ على قلبٍ يبلله العآ‘برون و لآ‘ يشي بهم..
العآ‘برون ذو طآ‘بعٍ يكسرُ رغبتنآ‘ في الغنآ‘ءِ أو حتى أن نلهوَ كطفلين مثلآ‘..
و نضحكُ أكثر حين نسمع أحدهم: " الخوفُ أقصى مآ‘نخاف "
خفيفانْ نتبادلُ الغياب:
المسآ‘ءُ لا يحطُّ، مثل عصفورٍ، على ذراعِيْ هادئآ.
هآ‘دئآ‘ كشعرُك، ينمنم الأمس، يعلمني كيف أقسو على غدٍّ يهربُ في ذآ‘كرتي
{ أسآ‘طيـرٌ }.
في لحظةِ خيآ‘لٍ شقيةٍ قرَّرنآ‘ أن نصبحَ إلفين بلآ‘ عرسٍ يغرقنآ‘ في فرآ‘غ
الأسآ‘طيرُ ، التّي يسكنهآ‘ الخيآ‘لُ الذي يجيدُ الهروبَ من كمآ‘ئنِ الوآ‘قع المبآ‘غتة..
فرحٌ يسعى..
لهُ أنْ يسْعى إذنْ في لتنالَ الكلماتُ معانٍ جديدةً تُخرجُهآ‘ عن السيآ‘قِ المحبوسِ في صَمَتُّ.
{ صَـمـتُ }
الصمتُ يُسلمُ مفآ‘تيحه لثرثرةٍ عآ‘برةٍ عن حبيبين يجيدآ‘ن قصقصةَ الواقع كما يليقُ.
قد يظنّ البعضُ أنهآ‘ أسطورةً، رغمَ مآ‘ تحتويه الأسآ‘طيرُ من فرآ‘غٍ لزجٍ.
{ صوتـك }
صوتك الزجآ‘جيُّ يسحبُني، كتلك الزرقةِ، نحو الغرق، الغرق في هذه المرة يعني أن أرآ‘كِ و لآ‘ أحسَّكِ، موجودة و غير موجودة، لكِ اسمٌ و لي اسم و ليس لنا أسمآ‘ء.. كلها شوآ‘ئبٌ تذوبُ و يبقى الغرقُ.
(.. أتفقَّدُني هذآ‘ الصباح ؟ ..)
{ عشر أصآ‘بعٍ }
لم يكسرْهآ‘ البردُ بعدُ، و لا الكتآ‘بةُ عمّا يسميه الأصدقآ‘ءُ كُفرًا، و مآ‘ أسميه انكسآ‘رآ‘.
{ قدمـآ‘ن }
حآ‘فيتآ‘ن تفتقدآ‘ن القدرةَ على جذب الجهآ‘ت عكسَ اتجآ‘ه الريحِ ذلك مآ‘ يمكِّنُ الشآ‘رعُ من نصبِ مصيدةٍ قبل وصولهم بخطوتين..
{ قميص }
أبيضُ يذكِّرُني بعينين ابيضتآ‘ ذآ‘ت فقدٍ ربمآ‘ سأفقد جسدي بعدَ قليلٍ و أغرقُ.
{ خربشـة }
حآ‘ولتُ الخربشةَ على المرآ‘ة ؛ لأغيّرَ صورتَكِ قليلآ‘، تبدين أبهى دون حريرٍ يرتعشُ كالطفولةِ كلّمآ‘ اقتربتُ.
{ حريـرٌ }
هو الحرير إذن يجعلُ منّآ‘ اثنين، يَحُولُ بيننآ‘ و بين الغرقِ، يقفُ صلبآ‘ لئيمًا، يمآ‘رسُ عآ‘دةَ القآ‘دةِ في الحروبِ في الجلوسِ تحت خيمةٍ و نسب النصر لهم، و لكن هذه المرة ستمزِّقه خربشتي الصغيرة؛ ليصبحَ النصر من حقّ أجسادنآ‘.
{ أجســآ‘د }
أجسادُنآ‘ التي لا تنآ‘مُ
لآ‘ تعرفُ الصحوَ.
أجسادنآ‘ ندبةٌ بحجمِ الفضآ‘ءِ.
{ خروج }
للمرة المآ‘ئة
تقفين على فوهة القلب
تغمضين عينيك
تقذفين بالكلام
تنسين أن المشي على حبل واحدة
لا يحمل إلا طريقةً واحدةً
للخروج
{ دمـآ‘ء }
لكن الدمآ‘ء التي تزفّ ليَ الوردَ
تُذكِّرني دائمآ‘ باتجآ‘ه المطر.
تذكرني أن المبتسمين خلف الجدآ‘ر همُ الحآ‘قدون
و هم أيضآ‘ أخطآ‘ءٌ كونية فشلت في أن تصبح قصيدة نثر.
{ خفيفـآ‘ن }
خفيفآ‘نْ نقفزّ من ظلٍ لآخر،
لآ‘ زرقة الفجرِ توقظُ حلمَنآ‘ الغجريْ،
و لآ‘ علوّ البحر يكسرُ أصآ‘بعي الملتفةَ على ليلهآ‘.
نَضحكُ على قلبٍ يبلله العآ‘برون و لآ‘ يشي بهم..
العآ‘برون ذو طآ‘بعٍ يكسرُ رغبتنآ‘ في الغنآ‘ءِ أو حتى أن نلهوَ كطفلين مثلآ‘..
و نضحكُ أكثر حين نسمع أحدهم: " الخوفُ أقصى مآ‘نخاف "
خفيفانْ نتبادلُ الغياب:
المسآ‘ءُ لا يحطُّ، مثل عصفورٍ، على ذراعِيْ هادئآ.
هآ‘دئآ‘ كشعرُك، ينمنم الأمس، يعلمني كيف أقسو على غدٍّ يهربُ في ذآ‘كرتي
{ أسآ‘طيـرٌ }.
في لحظةِ خيآ‘لٍ شقيةٍ قرَّرنآ‘ أن نصبحَ إلفين بلآ‘ عرسٍ يغرقنآ‘ في فرآ‘غ
الأسآ‘طيرُ ، التّي يسكنهآ‘ الخيآ‘لُ الذي يجيدُ الهروبَ من كمآ‘ئنِ الوآ‘قع المبآ‘غتة..
فرحٌ يسعى..
لهُ أنْ يسْعى إذنْ في لتنالَ الكلماتُ معانٍ جديدةً تُخرجُهآ‘ عن السيآ‘قِ المحبوسِ في صَمَتُّ.
{ صَـمـتُ }
الصمتُ يُسلمُ مفآ‘تيحه لثرثرةٍ عآ‘برةٍ عن حبيبين يجيدآ‘ن قصقصةَ الواقع كما يليقُ.
قد يظنّ البعضُ أنهآ‘ أسطورةً، رغمَ مآ‘ تحتويه الأسآ‘طيرُ من فرآ‘غٍ لزجٍ.
{ صوتـك }
صوتك الزجآ‘جيُّ يسحبُني، كتلك الزرقةِ، نحو الغرق، الغرق في هذه المرة يعني أن أرآ‘كِ و لآ‘ أحسَّكِ، موجودة و غير موجودة، لكِ اسمٌ و لي اسم و ليس لنا أسمآ‘ء.. كلها شوآ‘ئبٌ تذوبُ و يبقى الغرقُ.
(.. أتفقَّدُني هذآ‘ الصباح ؟ ..)
{ عشر أصآ‘بعٍ }
لم يكسرْهآ‘ البردُ بعدُ، و لا الكتآ‘بةُ عمّا يسميه الأصدقآ‘ءُ كُفرًا، و مآ‘ أسميه انكسآ‘رآ‘.
{ قدمـآ‘ن }
حآ‘فيتآ‘ن تفتقدآ‘ن القدرةَ على جذب الجهآ‘ت عكسَ اتجآ‘ه الريحِ ذلك مآ‘ يمكِّنُ الشآ‘رعُ من نصبِ مصيدةٍ قبل وصولهم بخطوتين..
{ قميص }
أبيضُ يذكِّرُني بعينين ابيضتآ‘ ذآ‘ت فقدٍ ربمآ‘ سأفقد جسدي بعدَ قليلٍ و أغرقُ.
{ خربشـة }
حآ‘ولتُ الخربشةَ على المرآ‘ة ؛ لأغيّرَ صورتَكِ قليلآ‘، تبدين أبهى دون حريرٍ يرتعشُ كالطفولةِ كلّمآ‘ اقتربتُ.
{ حريـرٌ }
هو الحرير إذن يجعلُ منّآ‘ اثنين، يَحُولُ بيننآ‘ و بين الغرقِ، يقفُ صلبآ‘ لئيمًا، يمآ‘رسُ عآ‘دةَ القآ‘دةِ في الحروبِ في الجلوسِ تحت خيمةٍ و نسب النصر لهم، و لكن هذه المرة ستمزِّقه خربشتي الصغيرة؛ ليصبحَ النصر من حقّ أجسادنآ‘.
{ أجســآ‘د }
أجسادُنآ‘ التي لا تنآ‘مُ
لآ‘ تعرفُ الصحوَ.
أجسادنآ‘ ندبةٌ بحجمِ الفضآ‘ءِ.
{ خروج }
للمرة المآ‘ئة
تقفين على فوهة القلب
تغمضين عينيك
تقذفين بالكلام
تنسين أن المشي على حبل واحدة
لا يحمل إلا طريقةً واحدةً
للخروج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق