إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 28 أبريل 2011

لأني ( رومـآ ) فكل طرقك تؤدي إليّ


لأني رومـآ فلآ تحلمـي بالإبتعـآد طويـلآ عنّي ، فكـلّ طرقـك سيّـدتي تـؤدي إلـيّ.

لأني الدفـء ولأنّـك مثـل أسـرآب السّـنونـو مهمـآ حلّـقت عآليـآ و طرت بعيـدآ ، أدرك جيّـدآ أنّك

إليّ سترجـعين.

 

قولي ( نـرجسـيّ ) ، ( مغـرورٌ ) أو ربمآ حتّتي بي لوثـة من جنـون ، غيـر أني متـأكـد أنّي

كالمـرض المزمـن أسكـنك ابدا ، لآ دوآء ينفعـك ضـدي و لآ كل مخـأبر و صيـدليـآت العـالم

مجتمعـة بوسعها وقـف إنتـشآري فيـك سيدتي.

فمهـآ صدمـت قلبـك في محـآولة يأئسـة لجعله يكـف عن النبض بإسمـي فلـن تنجحيـن.

لأني سأبقـى أوّل العــآشقيـن ، و أوّل من رفـع رآيـة الحُبّ فوق أسـوآر قلبـك العـآلية،

و أوّل من فتـح بسم الهـوى فـؤآدك الفتح المبيـن ،

فإلى متى ـ سيّدتي ـ منّي تهـربين ؟

بقـلم :بوحوش عبد الرزاق
( سيزار ) 
  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق